اِقرأ التاريخ جيداً؛ فنحن الآن نشاهد حلقة جديدة من حلقات التحرّر الوطني التي ستُكلّل مقاومتها يوماً ما بالبطولة وتُضرب بها الأمثال على شجاعتها وصمودها في وجه الإمبريالية.

على عكس باقي الأفلام التي تُحدثنا عن مرض "الألزهايمر" وما يشعر المريض المصاب به، جعلنا فيلم "الأب" نرى ذلك المرض متمثلاً أمامنا.

المشكلة أن العالم الغربي أخرج الأشياء من عالم الإنسان إلى عالم آخر، ثم جلب الإنسان من عالمه ليضعه في عالم الأشياء، فيكون مُجرد مادة محدودة، بينما هو أعظم من ذلك بكثير!

لم يكن لأي فلسطيني الحق في بيع أرضه أو بيته، وذلك بعد صدور فتوى من قِبل المجلس الإسلامي الأعلى. وقد قضت الفتوى بتحريم بيع الأراضي لليهود.