جورج عبد الله واجه محاولات ابتزاز فرنسية متكررة للتراجع عن دعمه للمقاومة

في كل محطة من محطات قضيته كان الثمن المطلوب واضحاً وهو التراجُع عن القناعة في مقابل الوعد بالحرية، لكن جورج إبراهيم عبد الله الذي أصبح اسمه مرادفاً للثبات في وجه الضغوط واجه محاولات كسره بأسلوبه الخاص الذي تجسد برفضٍ لا يساوم.