سوريا وحلفاؤها إما مفاوضات شاملة وإما نصر ميداني كامل
توقف الاتفاق الروسي التركي لإجلاء 4 آلاف مقاتل وأكثر من ضعفهم من المدنيين في المعاقل الأخيرة لهم والمحاصرة في الأحياء الشرقية لحلب، بعدها استأنف الجيش السوري وحلفاؤه عملياتهم لفرض حسم عسكري بعد أن اعترضت دمشق على عدم استشارتها وتقديم تنازلات ميدانية وسياسية لا مبرر لها.