الغرب الأطلسي يعتمد سياسة محاربة المقاومة ودعم الجرائم الإسرائيلية

أمام العدوان الإسرائيلي على غزة وهول وفظاعة المشهد الدموي الذي تُحدثه صواريخ "إسرائيل" بحق المدنيين بينهم الأطفال والنساء، وأمام استنكار شعبي عالمي واسع تُصرّ "إسرئيل" على اعتبار هجومها دفاعًا عن النفس وتصوير هجوم المقاومة في السابع من أكتوبر على أنه عملية إرهابية ممن هم أبناء الأرض. ومن خلف "تل أبيب" غرب أطلسي نفسه ذات النزعة الاستعمارية لا يتردد في دعم الجريمة الإسرائيلية واختلاق التبريرات فتجيز الاحتلال وتحرم المقاومة.