الإعلام الحربي لحزب الله ينشر مشاهد جديدة من عملية "الوعد الصادق"
الإعلام الحربي لـ حزب الله ينشر مشاهد جديدة من عملية أسر جنديين إسرائيليين في مثل هذا اليوم من عام 2006، والإعلام الإسرائيلي يعلّق على الأمر.
-
مشاهد جديدة من عملية أَسر جنديين إسرائيليين في 12 تموز/يوليو 2006 في خلّة وردة جنوبي لبنان
نشر الإعلام الحربي التابع لحزب الله، اليوم الاثنين، مشاهد جديدة من عملية أَسر جنديين إسرائيليين في 12 تموز/يوليو 2006 في خلّة وردة جنوبي لبنان، ضمن عملية "الوعد الصادق".
مشاهد جديدة نشرها الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية لعملية أسر الجنديين الإسرائيليين في ١٢ تموز ٢٠٠٦ في #خلة_وردة جنوب #لبنان "عملية #الوعد_الصادق"./1 pic.twitter.com/UrLcMoOetL
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) July 12, 2021
مشاهد جديدة نشرها الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية لـ "عملية #الوعد_الصادق"./2 pic.twitter.com/qPUNHZ5GU0
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) July 12, 2021
مشاهد جديدة نشرها الإعلام الحربي في المقاومة الإسلامية لـ "عملية #الوعد_الصادق"./3 pic.twitter.com/JpVnnQTmmq
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) July 12, 2021
وتناولت وسائل إعلام إسرائيلية المشاهد الجديدة، وقالت "القناة 12" إن "حزب الله، في ذكرى بداية حرب لبنان الثانية، اختار نشر توثيق جديد لعملية الخطف"، مضيفة أنه في مثل هذا اليوم "قبل 15 عاماً، اندلعت حرب لبنان الثانية، حزب الله كشف قبل دقائق معدودة توثيق مهاجمة قوة الجيش الإسرائيلي، والتي قتل فيها 5 جنود، اثنان منهم خُطفوا".
وقال مراسل القناة الإسرائيلية للشؤون العربية، يارون شنايدر، إن المشاهد هي "توثيق إضافي للتوثيق الذي نُشر قبل 9 سنوات، من الفيلم القصير لخطف غولدفاسر وريغف"، موضحاً أن "المقطع المصوَّر يُظهر اللحظة التي تم فيها إخراج الجنديين الإسرائيليين من داخل السيارة".
في مثل هذا اليوم | 12 #تموز/يوليو 2006
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) July 12, 2021
تنفيذ عملية "#الوعد_الصادق" وأسر جنديين إسرائيليين في "#خلة_وردة" في خراج بلدة #عيتا_الشعب جنوب #لبنان.#الميادين #صحافة_الصورة#نصر_تموز #تموز_الإنتصار #حلف_القدس #ذاكرة_تموز#تموز_٢٠٠٦ pic.twitter.com/yEO19Xv2gH
وأشار شنايدر إلى "أننا لا نرى بصورة واضحة شخصيتي الاثنين، لأن هذا أيضاً أمر اختار حزب الله أن يشوّشه، لكنها المرة الأولى التي يبثّ فيها هذا المقطع للإخراج من داخل السيارة. وبعد ذلك، نشاهد تفجير سيارة الهامر على أيدي عناصر المجموعات المضادّة للدروع، والتابعة لحزب الله".
