فقهاء القصور
زمان استخدموا الدين من اجل السلطان كفروا فجروا ارتكبوا كل المحرمات بقتل البشر والمجازر استخدموا من قبل الامبريالية الاميركية واليوم مقابل هذا الانفلات ومقابل هذه الفوضى الاخلاقية المؤسسة الدينية لا تتكلم، على المخلصين من ابناء الامة العربية والاسلامية والاسلاميين تحديدا والمثقفين ان يتكلموا ان يجاهروا بالحقيقة الحقيقة بان الاسلام بريء من علماء السلطة العالم الحقيقي من يكون مع الله من يكون مع الامة، يا علماء الامة يا من دمرتم الامة العربية والاسلامية بهذه الفتاوى السياسية اتقوا الله وتأملوا قول الله عز وجل حين يخاطبكم يوم القيامة " اتأمرون الاناس بالبر وتنسون انفسكم وانتم تتلون الكتاب افلا تعقلون".