هل سلكت حروب المستقبل مسارًا تصاعديًا إضافيًا؟

من الصراع على الموارد الأرضية والجوفية، إلى الجبهات الفضائية والافتراضية. هل سلكت حروب المستقبل مسارًا تصعيديًا إضافيًا؟ عسكرة للفضاء، وزحمة أقمار إصطناعية، حروب تجسس وهجمات سيبرانية، ساحات رديفة للمواجهات الميدانية؟ وعطش عالمي يشعل بؤَر التوتر المائية، نزاع على الثروات واستفراد بالسدود والبنى التحتية، هل الحروب المائية حتميّة؟