جولييت عواد: مدرسة الفن الوطني

تلملم الذكريات لتغزل منها ما يدفئ صقيع الأيام الآتية. من طينة نادرة، عجنت مهنتها… بدمعة ودّعت رفيق عمرها، وانطفأ النور... جولييت عواد: مدرسة الفن الوطني… هل سرقت الأيام ابتسامتها، أم لا شيء مستحيل؟