جورج عبد الله... حكاية نضال صلبة لم تكسرها الزنازين
في أول أيامه حراً بعد أكثر من أربعين عاماً في الأسر يتنفّس جورج ابراهيم عبد الله هواء لبنان، يمشي بين أهله، يلامس تراب القبيات ويُستقبل كما يُستقبل الأبطا،. ليس مجرد أسير عادي، إنها حكاية نضال صلبة لم تكسرها الزنازين ولا عقود العزلة.