البنتاغون يعلن العمل على صفقة لوقف إطلاق النار في غزة تتضمّن قوات لحفظ السلام

في اليوم السادس والثلاثين بعد الثلاثمئة للإبادة الجماعية الموصوفة التي ترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني الأعزل. الإعلام الإسرائيلي يوصّف نفسه، سمّيناها استنساخ الإبادة وسماها هو غزو غزة وهو إقرار ضمني بأنه يطبّق مشروعه الوحشي نفسه في غزة والضفة المحتلة. فماذا في تطورات المشهد الفلسطيني؟ وإلى متى سيبقى نتنياهو أسير أنانيته السياسية وتطرّفه الذي يُبقي التسوية سجينة محور فيلادلفيا كما يتّهمه لإعلامه؟ وما خلفيات إعلان البنتاغون العمل على صفقة لوقف إطلاق النار في غزة تتضمّن قوات لحفظ السلام من دون مشاركة القوات الأميركية؟ والأهم ماذا يخبّئ الميدان للمقبل من الأيام؟