المقاومة في الضفة توسّع نطاق المواجهة ضد الاحتلال الإسرائيلي

من رحم الضفة مقاوم أعاد النبض إحدى عشرة رصاصة أصابت خطط بن غفير وسموتريتش ونتنياهو لتوسيع الاستيطان قبل أن تقتل عناصر الشرطة الثلاثة عند حاجز ترقوميا في الخليل. الفصائل الفلسطينية أزالت متاريس السياسة ببندقية مقاومة ومن الخندق الواحد صعدت العمل الفدائي بعدما صعد الاحتلال جرائمه في القطاع، كما الضفة ذلك الحيز الهادر يخشاه قادة الاحتلال هو خاصرة رخوة لكيانهم يقولون هناك حشدوا من جنودهم ثلاثة أضعاف ما حشدوه لغزة وربما يستعدون للمزيد فيما المقاومة تصر على التصدي في الضفة كما القطاع تقنص، تكمن، تفجر، تغير فتقتل المعتدي من غزة جاء الخبر صعدت المعارضة الإسرائيلية ومعها تصاعد الخلاف في السياسة كما في الأمن والعسكر مقتل ستة من الأسرى الإسرائيليين دفع مئات الآلاف من المستوطنين إلى التظاهر وطلب صفقة تبادل فورية فتشظى الكابينت وطالب مريدو نتنياهو بإقالة وزير الأمن يوآف غالانت فهو قال إن الوقت ينفد وإذا أردنا استعادة الأسرى أحياء فليس لدينا وقت محذرا من الخطر الداهم وداعيا إلى تفكيك عقدة فيلادلفيا.