حزب الله يرتقي بنيرانه ضد مواقع عسكرية وصناعية إسرائيلية
التصعيد الإسرائيلي ضد المدنيين أو المباني السكنية يقابله حزب الله بالارتقاء في النار ضد مواقع عسكرية وصناعية إسرائيلية، قصف الكرياه وكمين لواء غولاني عنوانان رئيسيان منذ أمس في الإعلام الإسرائيلي الذي يتحدث أيضاً عن صيغة لوقف إطلاق النار ما زالت حبيسة المشاروات الإسرائيلية الأميركية. الوقت ليس لمصلحة تل أبيب، يقول قائد شعبة العمليات السابق في جيش الاحتلال إسرائيل زيف إن الشروط الإسرائيلية في الاتفاق السياسي تنخفض وأن ما كانت تل أبيب قادرة على إنجازه أمس لن تستطيع إنجازه اليوم أو غداً. يقترح وزير الأمن السابق أفيغدور ليبرمان خطة لحسم المعركة عمادها شريط أمني بعمق خمسة عشر كيلومتراً. وفي شمال قطاع غزة عمليات نسفٍ للمباني والأحياء السكنية هدفها التهجير وتعبيد الطريق نحو الاستيطان.