
وَحداتُ الظِل
وحدات الظل، من الكوماندوز الأميركي إلى الـSAS البريطانية والتنين الصيني، تُنفَّذ عملياتها بالسرعة والدقة والقدرة على التخفي، لتغيّر موازين الصراع بعيدًا عن الجيوش التقليدية والضوضاء الإعلامية. ولكن إذا صارت الحروب تُدار بفارق لا يُرى… فهل يزيد ذلك أمن العالم، أم يفتح بابًا لعمليات بلا وجوه وبلا نهاية؟