كأنّ الحرب، بمآسيها وقساوتها وإنذارات الإخلاء الإسرائيلية، لم تكف اللبنانيين، فأتى من يعبث باستقرارهم، نفسياً ومعنوياً، من خلال بث رسائل كاذبة باتت بمنزلة كابوس.
18 كانون الثاني 10:05