منذ نهاية 2022، بدأت علاقات باريس تتوتر مع عدد من دول غرب أفريقيا وخاصة منطقة الساحل، الأمر الذي جعل الجيش الفرنسي يضطر للمغادرة بعد إنهاء الاتفاقيات العسكرية التي كانت تشرّع وجوده.

تأسيس الإمام الصدر للمقاومة، وتفعيل دور لبنان في الصراع مع "إسرائيل" يعدّ مشروعاً رائداً لدور لبنان في معادلة الصراع العربي الإسرائيلي.

مشروع التطبيع له رعاة، وهم ليسوا مخفيين (بريطانيا، الولايات المتحدة الأميركية، فرنسا و"إسرائيل"). وهذه الأخيرة تُعَدّ مالكة هذا المشروع وتريد أن تضع يدها على كل السودان وتبسط هيمنتها.

منحت فرنسا الاستقلال بشكل سلمي لمعظم مستعمراتها في غرب ووسط أفريقيا في الستينيات، لكن هذه الدول أصبحت مستقلة بالاسم فقط من دون سيادة.

حمل وصول "فاي" إلى سدّة الرئاسة أسئلة كثيرة حول مستقبل العلاقة بين السنغال وفرنسا التي تتراجع بوتيرة عالية وبانتكاسات متواصلة في القارة السمراء.

خسرت فرنسا في وقت قصير ثلاث مستعمرات مهمة، وهذه المستعمرات تغذي فرنسا باليورانيوم والذهب واحتياطي البنك المركزي.

لقد خرجت مالي وبوركينا فاسو ببيان مشترك، يَعُدّ أن أي تدخل عسكري ضد النيجر هو بمثابة "إعلان حرب" على البلدين أيضاً، ورفضتا، إلى جانب غينيا، الاشتراك في تطبيق العقوبات على نيامي.

تسعى الصين إلى تشكيل تحالفات مع مختلف دول العالم وخاصة الأفريقية منها، في إطار تطوير مبادرة الحزام والطريق.

تشتهر الصومال بتوفّر الموارد الطبيعيّة فيها، حيث يتوفّر لديها كمّ كبير من احتياطي الغاز الطبيعي والنفط، إضافة إلى ذلك فهي غنية بالحديد، القصدير، النحاس والملح.

الإرهاب في أفريقيا إلى الواجهة من جديد؛ فتنظيم "داعش" يعيد انتشاره بشكل واسع في القارة، مستغلاً جنوب ليبيا كأهم محطة لتحرك مقاتليه.